مطلوب: مواطنون كويتيون من الجنسين يبلغون من العمر 30 عاما أو أكثر لشغل مناصب وزارية مهمة
المتطلبات العامة
أن يكون مسلما، على الرغم من أن الدستور لا يشترط ذلك
أن يصرّح ولا يحفظ أسرار الاجتماعات الوزارية... وأن يسرّب الأخبار للصحف ووسائل الإعلام
أن يتقدم لكي يكون عضوا في الوزارة دون تحديد الوزارة المطلوبة، فالطبيب ليس بالضرورة أن يكون وزيرا للصحة
أن يحدد المتقدم مذهبه العقائدي وعائلته وقبيلته في استمارة الطلب
لا يجب إطلاقا ذكر السيرة الذاتية للمتقدم أو المؤهلات العلمية فهي لا تؤثر في قبول الطلبات
أن يكون مهيأ لانسحاب الفريق الوزاري في أي لحظة من جلسات المجلس ودون أي أخطار مسبق
ألا يلجأ إلى القانون إطلاقا
متطلبات خاصة
وزير الداخلية: أن يطلب عون بعض أصحاب اللحى في تسيير شؤون الوزارة، خصوصا فيما يتعلق بصيانة الأخلاق، فالمجتمع الكويتي منحل أخلاقيا ويحتاج إلى «الخيازرين» لتأديبه
وزير الخارجية: أن يطمئن الناس دائما بأن كل «شي» تمام
وزير الأشغال: أن يوقع عقودا بملايين الدنانير، كي توضع علامات ضوئية في الشوارع تحدد سرعة السيارات، وأن تكون كل مناقصات الإنشاءات في الدولة حكرا على شركة واحدة فقط حتى إن تأخرت تلك الشركة في تسليم المشروعات ثلاثة أو أربعة أو خمسة أعوام إضافية
وزير التربية: ألا يهتم بالتعليم وأن يكون حريصا على منع أي شخصية تركية (نور- لميس- مهند) وأي وجه جميل من الدخول إلى المدارس، وألا تكون له علاقة لا من قريب أو بعيد بالتعليم العالي، فهي مقتصرة على شخصية واحدة
وزير الإعلام: ألا يعمل شيئا ويفوِّض هايف والطبطبائي بعمل كل شيء، فهم أهل اختصاص بالإعلام كما يعلم الجميع
وزير الكهرباء: أن يحرص على صرف الملايين لحملة ترشيد وألا يهتم ببناء المحطات الكهربائية أبدا
وزير النفط: ألا يخطط ولا يفكر ولا يعمل شيئا فكل مشاريعه ستلغى، لأن الصحيفة «أم جوتي» غير راضية عنه
وزير المالية: أن يكرر طوال مدة وزارته أن المحفظة المليارية ستدخل البورصة غدا
وزير التجارة: أن يحل مشاكل الغلاء كلها سواء غلاء الثياب أو الغذاء أو حتى العقار بأن يوزع المعكرونة
فمن يجد في نفسه المواصفات السابق ذكرها فليتقدم فورا ليصبح وزيرا في الوزارة الجديدة
الجريدة بتاريخ 5-1-2009
المتطلبات العامة
أن يكون مسلما، على الرغم من أن الدستور لا يشترط ذلك
أن يصرّح ولا يحفظ أسرار الاجتماعات الوزارية... وأن يسرّب الأخبار للصحف ووسائل الإعلام
أن يتقدم لكي يكون عضوا في الوزارة دون تحديد الوزارة المطلوبة، فالطبيب ليس بالضرورة أن يكون وزيرا للصحة
أن يحدد المتقدم مذهبه العقائدي وعائلته وقبيلته في استمارة الطلب
لا يجب إطلاقا ذكر السيرة الذاتية للمتقدم أو المؤهلات العلمية فهي لا تؤثر في قبول الطلبات
أن يكون مهيأ لانسحاب الفريق الوزاري في أي لحظة من جلسات المجلس ودون أي أخطار مسبق
ألا يلجأ إلى القانون إطلاقا
متطلبات خاصة
وزير الداخلية: أن يطلب عون بعض أصحاب اللحى في تسيير شؤون الوزارة، خصوصا فيما يتعلق بصيانة الأخلاق، فالمجتمع الكويتي منحل أخلاقيا ويحتاج إلى «الخيازرين» لتأديبه
وزير الخارجية: أن يطمئن الناس دائما بأن كل «شي» تمام
وزير الأشغال: أن يوقع عقودا بملايين الدنانير، كي توضع علامات ضوئية في الشوارع تحدد سرعة السيارات، وأن تكون كل مناقصات الإنشاءات في الدولة حكرا على شركة واحدة فقط حتى إن تأخرت تلك الشركة في تسليم المشروعات ثلاثة أو أربعة أو خمسة أعوام إضافية
وزير التربية: ألا يهتم بالتعليم وأن يكون حريصا على منع أي شخصية تركية (نور- لميس- مهند) وأي وجه جميل من الدخول إلى المدارس، وألا تكون له علاقة لا من قريب أو بعيد بالتعليم العالي، فهي مقتصرة على شخصية واحدة
وزير الإعلام: ألا يعمل شيئا ويفوِّض هايف والطبطبائي بعمل كل شيء، فهم أهل اختصاص بالإعلام كما يعلم الجميع
وزير الكهرباء: أن يحرص على صرف الملايين لحملة ترشيد وألا يهتم ببناء المحطات الكهربائية أبدا
وزير النفط: ألا يخطط ولا يفكر ولا يعمل شيئا فكل مشاريعه ستلغى، لأن الصحيفة «أم جوتي» غير راضية عنه
وزير المالية: أن يكرر طوال مدة وزارته أن المحفظة المليارية ستدخل البورصة غدا
وزير التجارة: أن يحل مشاكل الغلاء كلها سواء غلاء الثياب أو الغذاء أو حتى العقار بأن يوزع المعكرونة
فمن يجد في نفسه المواصفات السابق ذكرها فليتقدم فورا ليصبح وزيرا في الوزارة الجديدة
الجريدة بتاريخ 5-1-2009
4 comments:
و في حال اذا كانت مقدمة الطلب مرا لازم تكون ملتزمه بالحجاب و يستحسن النقاب علشان ما تثير غريزة نوابنا الافاضل
و أيا كانت وزارته
يجب أن يوظف عائلته كلها في المناصب القيادية
و أن لا يداوم في مكتبه إلا لتمرير معاملا ت النواب
من أروع ما كتبت
نسيت كبيرهم الذي علمهم الخمبقة
رئيس الوزراء: لازم ان كلمة توديه وكلمة تيبه و لازم كلمتين على بعض ما يعرف يقول وهو شكو كل وزير مسئول عن شغل وزارته، وبعد لازم يسوي كوكتيل بين السلطات بالرغم من أن الدستور ينص على فصل السلطات فيستشير التيارات كلها قبل التشكيل حتى يراضي هذا و يكسب ذاك ويشركهم بالاختيار الي يطلع القرقيعان الوزاري المعروف و أهم شي لازم اذا قالوا له اصعد المنصة بتصروع كأنه بيصعدونه منصة الاعدام السياسي في قصر نابف والمستجوبين مو نواب منتخبين هذولة عشماوي تنفيذ الأحكام
Post a Comment